رداً على:
30 كانون الأول (ديسمبر) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
(قبل أسبوع من الآن، وبالتحديد في يوم 22 دجمبر الجاري، وتزامنا مع إعلان إلزام وزارة الداخلية بتقديم تقرير يومي عن الحالة الأمنية الداخلية، وإعلان الأجهزة الأمنية امتلاك قاعدة بيانات عن كل المجرمين المدانين في جرائم وجنح، وبينما أنا أرتب أفكار وفقرات هذا الكلام، تلقيت النبأ الفاجعة، رحيل العمل الصالح، زهرة الخير التي عقدت وأينعت ثمارها وأطعمتها الغير، وهي لا زالت في طور التفتح! نجل رئيس الجمهورية وهو عائد بأياديه البيضاء من جولة بذل وعطاء داخل البلاد، على خطى والده الرئيس في جولات سابقة داخل البلاد أيضا ولنفس الهدف، رفع ما أمكن رفعه من معاناة مواطني هذا البلد (...)