رداً على:
2 كانون الثاني (يناير) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
السيد الرئيس،
بعد ما يليق بمقامكم الكريم من التقدير و الاحترام أتقدم لكم و لجميع أفراد الأسرة الكريمة بأحر تعزينا القلبية و نرجو من المولى عز و جل لفقيد المساكين الرحمة و الغفران و يسكنه فسيح جناته و نحن على وعي تام أن الظرفية تتطلب منى جميعا أن نكون عونا لكم من أجل تجاوز المصاب الأليم لكن الوضعية التي تعيشها أسرتين أنا القائم على شؤونهم جعلتني أتقدم إلى سيادتكم بتفاصيل قضية ضحيتها هاتين الأسرتين في الوقت الذي اكتب لكم عنها و التي أرجو من سيادتكم أن تغيثونا و ترفعوا عنى الظلم كما عودتم المواطن البسيط على ذالك في جميع القضايا التي تصلكم مما جعل كل مواطن (...)