رداً على:
17 كانون الثاني (يناير) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
علم (الوسط) من مصادر مطلعة أنه خلال اجتماع بالقصر الرئاسي ضم الوزير الأول ولد حدمين و الوزير الأمين العام للحكومة ولد محمد لقظف إضافة إلى رئيس حزب الحزب الحاكم ولد محم، و مستشار الرئيس ولد مرزوك، بعد عودة الرئيس ولد عبد العزيز من استراحته الأخيرة ب"تيرس زمور" سأل الرئيس كبار معاونيه عن رأيهم حول التأثيرات المحتملة لإستمرار تعثر الحوار، و موقف القوى الخارجية و خاصة الإتحاد الأوروبي و الموقف الفرنسي تحديدا.
و حسب المصادر فقد تباينت آراء الحضور، ففي حين قلل ولد محم ولد محمد لقظف من أهمية موقف المعارضة وقدرته على التأثير في مواقف القوى الخارجية، رأى ولد مرزوك (...)