رداً على:
25 كانون الثاني (يناير) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
تُعَانِي المرافق الإدارية العمومية و المراكز السياسية الحزبية ببلادنا منذ سنوات إن لم تكن عقودأ من شيئ من الفُتُورِ و الخمول و الاسٍتِرْخَاءِ و "فَقْرِ الحَيَوِيًةِ" و "أَنِيمْيَا المبادرة" بفعل انتشار "المَرَضِ الدِبْلُومَاسِي".
و المرض الدبلوماسي La maladie diplomaiqueمصطلح فرنسي يُفِيدُ أصلا التًحَجُجَ "بالمُسْتَجَدًاتٍ الحَمِيدَةٍ" من أجل الاعتذار الًلبِقِ عن حضور اجتماع أو نشاط مَا وقد تَمَدًدَ المصطلح لاحقا ليشمل أيضا استغلال "الطوارئ الخَفِيفَةِ" للتهرب من أداء الواجبات المهنية أو التغيب عنها..." و المتابع للمشهد الإداري العمومي ببلادنا مُلاحظٌ (...)