رداً على:
31 كانون الثاني (يناير) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
حضرت يوم السبت الماضي محاضرة نظمها حزب الاتحاد من أجل الجمهورية تحت هذا العنوان السالف ذكره إلا أني تأسفت لعدم تسليط الضوء على التعليم القاعدي في موريتانيا الذي هو الركيزة الأساسية لأي تنمية مستديمة.
أما النقطة الثانية التي أدهشتني هي عدم تسليط الضوء كذلك من طرف المحاضرين لمعوقات التهذيب في موريتانيا ، لكنه كان مما خفف تأسفي المداخلة ما قبل الأخيرة والتي أدلى بها الوزير والدبلوماسي السابق: الشيخ أحمد ولد الزحاف ، والذي هو من الأطر المعروفين في الحوض الغربي ، وهي مداخلة عالجت الموضوع بقدر عال من الحنكة والحيطة.
ومما لا شك فيه أن أهمية التعليم القاعدي لا (...)