رداً على:
3 تموز (يوليو) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
كثر المراء وعمَّ الهُراء بعد تصريحات أدلت بها الناشطة الحقوقية آمنة بنت المختار، طالبت فيها بالمساواة بين الذكر والأنثى في جميع الحقوق والواجبات . وهو ما أثار ضجة إعلامية واسعة، ارتفع فيها اللغط وساد فيها الشطط، ما بين مُكفِر للمرأة دون البحث عن شبهة، ومن ينعق بما لا يسمع، يردد ما تناهى إلى علمه من كلام محرف ورأي مغلوطة ، لهذا أردت أن أدلي بدلوي في هذا النقاش المحتدم، بوصفي إحدى ناشطات المجتمع المدني المهتمة بحقوق الإنسان والدفاع عن القضايا العادلة، وذلك بالتركيز على ما يلي:
أولا: التمسك بحقنا كحقوقيين أن نكافح وننافح لمناصرة قضايا المستضعفين ونعمل من اجل (...)