رداً على:
25 كانون الثاني (يناير) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
يشهد مركز الاستطباب بكيفه منذ عدة أسابيع توافد عشرات المرضى بشكل يومي قادمين من مناطق مختلقة من ولايتي الحوض الشرقي والغربي ، وأغلب هؤلاء هم من المرضى المحتاجين لعمليات جراحية عاجلة، وقد أدى ذلك إلى مضاعفة الضغط على هذا المركز الصحي الحيوي بشكل غير مسبوق ويفوق بكثير القدرة الاستعابية له و أصبح يعج بالمرضى ومرافقيهم وكأن المصالح الصحية بالولايات الشرقية قد أغلقت تماما.
وكالة كيفه للأنباء سألت بعض المسؤولين الصحيين بالولايتين المذكورتين لتجد أن السبب يعود إلى افتقار مدينتي النعمة ولعيون لأي طبيب جراح.
ففي النعمة غادر الجراح السوري إلى ألمانيا ثم ذهب الجراح (...)