رداً على:
16 آذار (مارس) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
قبل أيام تعرض شباب حملة "ماني شاري كزوال" لصنوف شتى من المضايقات والقمع والاعتقالات في كيفة ومقطع لحجار وازويرات ؛
وقبل أمس تعرضت حركة "إيرا" لقمع وحشي شرس على أيدي بوليس النظام ، لأنها تظاهرت سلميا للمطالبة بإطلاق سراح زعيمها ونائبه المعتقلين ظلما منذ أكثر عام ؛
ويوم أمس تعرض شباب "25 فبراير" ، لهجمة قمع لا تقل همجية إثر تنظيمه وقفة احتاج سلمية على تدني الظروف المعشية للسكان في ظل تزايد ارتفاع الأسعار وتراجع أجور العمال نتيجة التدهور غير المعلن لقيمة الأوقية أمام العملة الصعبة وإصرار الدولة على عدم خفض أسعار المحروقات رغم تدنيها العالمي غير المسبوق ؛ (...)