رداً على:
1 نيسان (أبريل) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
تستقبل فئات عريضة من الموريتانيين شهر أبريل 2016 وهي تنتظر أخبارا ولو كاذبة عن خفض أسعار المواد الغذائية واسعار المحروقات التي لم تعرف إلا التصاعد منذ 6 سنوات.
وينتظر الموظفون خبرا ولو كاذبا عن زيادة مرتقبة للأجور باتت بالنسبة لهم مبررة بمجرد اعلان الرئيس والحكومة أنها لا تعاني أزمة اقتصادية وأن الوضعية الاقتصادية جيدة.
ويتطلع العاطلون "الباطلون" طبعا اوليك الذين يتواجدون خارج نسبة البطالة الوهمية التي اعلنهتها الحكومة أية كذبة متعلقة بوظائف شاغرة تناسبهم بدل الكذبة المتعلقة بمعدلات البطالة في موريتانيا.
وتنتظر بعض مكونات المشهد السياسي كذبات من قبيل (...)