رداً على:
6 نيسان (أبريل) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
"حين لا تجد دليلا ماديا ضد شخص تكرهه، شوه صورة محيطه الاجتماعي الضيق، ثم توسع مع مرور الوقت، وأفتح للمخنثين وألسنة السوء الباب لنهش لحومهم... حينها ستحصل على ورقة ضغط نفسي ضد الشخص المستهدف"... يبدو أن هذه الحكمة الصهيونية البغيضة والبعيدة كل البعد عن الدين والأخلاق والقيم الفاضلة، أصبحت سياسة متبعة لدى بعض "بشمركة الإعلام والسياسة" ضد رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز، الذي ما فتئ هؤلاء يحاولون الضغط عليه بكافة الطرق والوسائل من ترويج أكاذيب وإشاعات مغرضة، وحين فشلوا في تقديم الأدلة والبراهين على تلك التهم الجزافية لتي يلفقونها ضده، اعتمدوا أسلوب (...)