رداً على:
7 نيسان (أبريل) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
ديباجة:
هذه الأفكار تُحاول اقتراح جزءٍ مما يمكن أن يشكل بداية تفكير في إلتماس تصحيح أو تغيير أو تحوير لميدان معين من ميادين الدولة، يمكن أن يساهم في بلورة فكرة ما، يوما ما، لإصلاح ما أمكن من أساس الدولة الموريتانية أو ترميم ما بُني منها، تمهيدا لعملية إعادة بناء شاملة جامعة مانعة، تلم الشتات و تجمع الشمل و توحد الصف وتشحذ الهمم بإذن الله. رغم تفاوتها الشديد و تباينها الواضح من حيث الأهمية و الأولوية و الشكل و المضمون، وما يمكن أن تتعرض له من نعت بإساءة فهم أو لمزٍ بسذاجة في الطرح أو قدح بعدم الموضوعية، أو ربما قلة نضج في الإخراج؛ إلا أن هذه الأفكار لا تريد (...)