رداً على:
10 نيسان (أبريل) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
بعد أن عجزت المجموعة الحاكمة عن الحشد في ساحة مفتوحة مع أنها تستغل كل مقدرات الدولة من مال وسلطان؛ وبعد أن لجأت هي و بعض من المهرجين لقاعة صغيرة للإعلان بكل وقاحة عن عدم علمها بما يعيشه المواطنون في كل يوم وليلة من مآسي يندى لها الجبين؛
وعلى إثر تصريحات بعض أفراد هذه المجموعة بتسفيه خطاب المعارضة حول الوضعية الاقتصادية الصعبة للبلاد ونعته بأنه "لا أساس له" ؛
فإن المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة ليؤكد على التالي:
إن إمعان النظام في إنكار الأزمات الاقتصادية التي يتخبط فيها البلد اليوم لهو استهتار واستهزاء بمعاناة المواطنين لا يمكن السكوت عليهما؛
إن (...)