رداً على:
1 آذار (مارس) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
قرر المعلم الشاب والناشط في رابطة واحات لعصابه السيد أحمد ولد الناده منذ موسمين الرجوع إلى حقله في بلدة "حاسي البكاي" القريبة من كيفه وهيأ التربة بمساعدة بعض العمال ثم قطع الشجيرات وأشعل الأحراش والعيدان ثم ركب ألواح الطاقة الشمسية على البئر الذي رممه على عجل بعد سنوات من الإهمال. واليوم يحصد الشاب ما زرع ، حيث أتت المزروعات أكلها وبات حقل المزارع الشاب قبلة للسكان الذي يأخذون ما طاب من الثمرات.
أحمد في تصريح لوكالة كيفه للأنباء قال إن الأجداد كانوا يعملون بشكل رائع حيث غرسوا واحات النخيل الموجودة اليوم في البلدة وتحتها أقاموا زراعة الخضروات لعقود (...)