رداً على:
1 أيار (مايو) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
قالت اللجنة التنفيذية للمنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة في بيان أصدرته هذا اليوم إن "محمد ولد عبد العزيز قد اقتنع أخيرا بأنه لا يتمتع بأية شعبية حتى يتكلف أعوانه وحزبه وما يسمى "أغلبيته" كل الجهد الذي نلاحظه هذه الأيام في استجداء المصفقين ليقبلوا استقبال الرجل خلال زيارته المزمعة للحوض الشرقي".
وأضافت البيان بأن ولد عبد العزيز هو وأعوانه أصبحوا يشعرون بعزوف المواطنين وعدم تحمسهم للمشاركة في المسرحية هذه المرة حتى يتبارى وزيره الأول وأمينه العام ورئيس حزبه وغيرهم من السدنة، في تنظيم التجمعات تلو التجمعات لاستنهاض وتأجيج العصبيات القبلية والجهوية (...)