رداً على:
15 أيار (مايو) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
يكاد يكون من البداهة أن مظاهر العنف سواء تلك التي تكون بين دولة و دولة أو دول أخري أو تلك التي تأخذ شكل الحرب الأهلية و الاحتراب الداخلي أو تفشي الجريمة الفردية أو المنظمة إنما تأكل "أخضر" التنمية و "يابسها".
و من أسف أن الاستقصاءات تجمع علي أن دولتين من دول العالم الإسلامي سوريا و أفغانستان تتصدران قائمة الثماني و سبعين دولة التي تعاني من مظاهر العنف و الإرهاب و النزاعات المسلحة الأكثر ضررا اقتصاديا و تنمويا...!! و سأوضح بالأرقام ما سمحت الدقائق المعدودات المخصصة لهذه المداخلة انعكاسات العنف و النزاعات المسلحة علي اقتصاديات الدول مسرح النزاعات و الدول (...)