رداً على:
30 أيار (مايو) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
تستعد مدينة كيفه هذا المساء لاستقبال السفيرة الألمانية بموريتانيا، وتأتي هذه الزيارة من أجل إطلاع الوزيرة على ثمار التعاون بين بلادها وموريتانيا بمدينة كيفه.
ومن المقلق للسكان الباعث على الخوف من أن تكون هذه الزيارة سببا في قطع التعاون الألماني لتدخلاته هنا هو كون كافة المنشأت التي أنجزت بأموال الألمانيين لم يتم استغلالها يوما واحدا وهي اليوم مآوي للحمير والكلاب السائبة.
فهناك المرآب الذي أقيم في "التميشه" ورفض الناقلون التوجه إليه وعجزت الإدارة عن فرض ذلك، وهناك أيضا ما يسمى بالمركز النسوي للمعلوماتية والخياطة الذي أغلق بعد أسبوع واحد من فتحه.
ثم (...)