رداً على:
6 آب (أغسطس) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
في اجتماع مثير للجدل لم يكتمل النصاب لانعقاده إلا بالتوكيل قرر المجلس البلدي بكيفه قبل يومين التنازل عن عدد من الأنشطة المدرجة ضمن لوائح التحصيل لمقاولات خصوصية و لم يغادر هذا المجلس صغيرة ولا كبيرة إلا وأحصاها ووضع عليها ما يحلو من ضرائب.
وكان من اللافت في هذا العمل استهداف جماعة صغيرة وجائعة إلى أبعد الحدود هي "السلاخه" التي سيسلط عليها أحد المقاولين الغلاظ فينتزع منها ما عجز عنه محصلو البلدية.
مستشارون بهذه البلدية يخشون أن لا يتم اختيار المقاولين الجدد بالطرق المنصوصة في القانون وأن يمر عبر أساليب أخرى. تبذل بلية كيفه جهودا مضنية وحثيثة من أجل أن لا (...)