رداً على:
23 آب (أغسطس) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
تلك كانت المقولة الخالدة للزعيم المغفري وأحد سلاطين أولاد امبارك خطري ول أعمر ول اعل في قضية الفرس المعروفة " المزوزة" التي منحها الأمير لعمر آبيلي " بيدالي" عندما استيقظ على عزفه لآلة التدنيت في مقام "لكتري" وخصوصا الشور المعروف " المشوش" ؛ كان ذلك زمن الفتوة والكرم والشهامة في أبهى حللها خصوصا عند الأمراء وعلية القوم ؛
وفي زماننا يستنجد فنان بآلته الموسيقية وحنجرته الذهبية من أجل اطلاق سيارته المركونة في محاشر التجمع العام لأمن الطرق "مسغارو" لكن دون جدوى فصاحبنا " المسغاروي" بعيدا كل البعد من أن يكون " مفتوح في أزوان" ويبدو أنه من جيل الزمن الرديء الذي (...)