رداً على:
5 أيلول (سبتمبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
عاد الموقف الدولي و الغربي" البارد" من أزمة التجاذب العنيف حول نتائج الانتخابات الرئاسية بدولة "الغابون"، إلي "دوائر الضوء" الإعلامي و الأكاديمي و السياسي و الشعبي مسألة الجدل حول تواطئ أو "سلبية" المجتمع الدولي اتجاه غياب الحكامة السياسية الراشدة بالمنطقتين الإفريقية و العربية اللتين تصنفان اليوم في مُقَدًمِ و سَنَامِ ما يمكن أن نُطلق عليه "المناطق الأقل حظا في الديمقراطية" عبر العالم.
ففي القارة الإفريقية السمراء تكتفي الأمم المتحدة و "الدول الراسخة في الديمقراطية" بالحد الأدني من البيانات المثلجة ذات المقاس الواحد( taille unique) المكونة من مفردات (...)