رداً على:
23 تشرين الأول (أكتوبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
يعد ثلاثة أسابيع خرج علينا المجتمعون في قصر المؤتمرات بنتائج حوارهم الأحادي، نتائج بدت هزيلة في مضامينها، مائعة في صياغتها، ولا تجيب على الأسئلة المطروحة.
والمنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة وفاء لمنطلقاته ومواقفه وتحملا للمسؤولية:
1. يذكر أن موقفه الرافض لهذا الحوار الأحادي كان في محله. فقد أوضحت تحضيراته وجلساته وصيغ التعامل حتى مع المشاركين فيه أننا أمام إخراج سيء لقرارات سابقة كان ولد عبد العزيز قد أعلن عنها من قبل (خطاب النعمة).
2. يؤكد أن مخرجات هذا الحوار الأحادي عكست حقيقته حيث أنها مجموعة فقرات لا توضح أمرا ولا تحز في مفصل، وغابت الأمور الجوهرية (...)