رداً على:
4 كانون الأول (ديسمبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
كثيرا ما نسمع عن قائمة بمدن تصنفها تقارير ضمن الأجمل والأصلح للعيش في العالم، نظرا لجودة لعوامل طبيعة، الأمن أو النظافة.
وكما توجد مدن جذابة ويعيش من يسكنها في الرفاهية، توجد أخرى وضعها موقع ميرسر البريطاني، في خانة الأسوأ في سلم جودة العيش والاستقرار في العالم.
واستند الموقع في تصنيفه إلى مجموعة من المعايير، كالاستقرار السياسي، وجودة الخدمات الاجتماعية والعامة، وشمل 450 مدينة حول العالم.
وقد تصدرت مدن أفريقيا جنوب الصحراء وبعض مدن الشرق الأوسط قائمة الأسوأ في العالم:
1- بغداد
بغداد
احتلت العاصمة العراقية بغداد الصدارة في قائمة أسوأ المدن للعيش في (...)