رداً على:
16 كانون الأول (ديسمبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
الحمد لله القائل في محكم كتابه )) :وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ((. صدق الله العظيم.
لقد كان الألم كبيرا، ولكن بفضل الله ثم بما قدتم من مواساة حسنة ومن تعزية صادقة فقد خفف الله علينا فاجعة رحيل المغفور له بإذن الله الابن محمد الأمين ولد الفاظل إثر تعرضه لحادث سير أليم على (...)