رداً على:
21 آب (أغسطس) 2012, بقلم الشيخ ولد مودي
في الأسبوع قبل الماضي خصص بعض المواقع الإخبارية المحلية يوما عن مركز استطباب كيفه تحت عنوان: ما هو رأيك في مركز استطباب كيفه؟ وكان من بين الذين أدلوا بآرائهم مثن عليه وقادح.
وبوصفي من مواليد وعجائز هذا البلد الذين تقاعدوا عن العمل وهم يبذلون ما في وسعهم لخدمته أردت أن أدلي بدلوي في هذا الموضوع عن بينة، لذلك توجهت إلى المركز وقابلت إدارته وكانت تتحلى بأخلاق مهنية عالية وتدير هذا المركز بحكمة وحنكة ومهارة وسلاسة حسب ما تبين لي، فأطلعتني على كافة أقسامه وعلى ما قدم من خدمات صحية استشفائية خلال 6 أشهر التي مضت من سنة 2012 أي من بداية شهر يناير إلى نهاية شهر (...)