رداً على:
29 كانون الثاني (يناير) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
منذ القدم مخرت تامشكط عباب الحضارة، وزخت سماؤها بالعطاء لبلاد الركاب والكتاب ،وأنبتت من كل زوج بهيج ، كفاءات وقدرات ما لبثت أن ساهمت وبجدارة في تأسيس شنقيط الأصالة والمعاصرة. شنقيط. تلك التي أراد لها مؤسسوها ، وأبناء تامشكط جزء من كل ،أن تكون إسلامية المعتقد والمرجعية. . فؤاد تامشكط ونهادها وسهولها وأشجارها الوارفة وصخورها الصماء لكل منها قصة من ألف حكاية .قصة مقارعة الخطوب ،استعمارا ،وتخلفا و عاتيات زمن بشكل عام .
رغم كل ذالك لا تزال مدينتي الجميلة مدينة الزمن الجميل. مدينة الألق والرقي - تعاني من العديد من المشاكل لعل أهمها ، العزلة ، ورداءة الخدمات من (...)