رداً على:
2 شباط (فبراير) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
الملفت للانتباه الرفض الشديد من طرف أحمد ولد داداه لكل أمر صادر من الرئيس محمد ولد عبد العزيز والوقوف ضده في الداخل والخارج حتى بدا الأمر وكأنه صراع شخصي أو خصومة لا حل لها متمنعة على الوجهاء والوسطاء والشخصيات الوازنة من العلماء وسدنة السياسة وأصحاب المهام الصعبة وأهل الخير ودعاة إصلاح ذات البين.حتى أصبح الأمر بين الرجلين أشبه بخطين متوازيين وفي الهندسة أنهما لا يلتقيان والغريب في الأمر أن الدنيا محل التلاقي والحوار أما الآخرة يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه ..... فهل أحمد بن داداه يتصور أن القيامة قد قامت وأبواب اللقاء أغلقت ؟ إن موقف احمد ولد داداه (...)