رداً على:
10 أيار (مايو) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
تعيش مقاطعة كيفة وهي ثاني مقاطعة بعد العاصمة أنواكشوط من الناحية السكانية العديد من المشاكل والتي لا علامة تنبأ بحل هذه المشاكل حيث تجاهل من الجهات المعنية بل الأدهي والأمر من ذلك سكوت أطر الولاية ومنتخبيها عن ذلك.
فمشكل العطش بات قدر مكتوب علي الولاية وان كان توعد الرئيس بالقضاء عليه منذ يومه الأول من حملته وأمام الساكنة لتمر الأيام والسنين ويبقي حلما لأهل كيفة .
ومشكلة التعليم وان كانت مشكلة لا تنفرد بها الولاية عن شقيقاتها من الولايات الأخرى حيث الكثافة وقلة الاقسام ونقص الكادر التعليمي سمة غالبة علي كل من تجول في احدي المدارس .
وغياب المشاريع (...)