رداً على:
20 شباط (فبراير) 2017 18:32, بقلم ابن تامشكط
لقد كان صاحب الشكاية محقا فالمنطقة شهدت في الاعوام الماضية أزمة من العطش إلى ان جاء الفتح على أيدي هيئة خيرية ءاسيوية فتحت مضخة للماء(صونداج)، فشرب الكل، لكن الامر لم يدم طويلا حيث احتكرته طائفة على أختها من باب أن بيها الاغلبية، شاع صيت الخبر بين العامية إلى أن وصل إلى الحكومة والجهات المعنية، لكن رجالا من أهل السياسة ووجهاء المقاطعة تغمضوا الامر وأغلقوا باب القضية دون تسويتها.
لاناقة لي فيها ولا جمل لكني لا أحب الظلم ولاكتمانه.
من أبناء تامشكط