رداً على:
22 تشرين الأول (أكتوبر) 2018, بقلم الشيخ ولد مودي
تحتل أكوام القمامة شوارع مدينة كيفه و هي عند أبواب ونوافذ المنازل بشكل يتفاقم باستمرار ويحول المدينة إلى بؤرة قذرة.
وفي مداخل المدينة و على تماس مع الأحياء السكنية تطبق القمامة حصارها عل المدينة من الجهات الأربع حيث لا يجد المتنزهون والهاربون من قمامة المدينة مفرا في محيطها حيث تحول إلى مكبات كالجبال .
والأخطر من ذلك والذي أصبح يتسبب في اختناقات المواطنين هو قيام مجهولين بشكل دائم بإشعال النيران في تلك المكبات فيدخل الدخان السام جميع منازل المواطنين وقد أصبح هذا الأمر يجري على مدار الساعة.
يحدث ذلك على مرأى ومسمع السلطات البلدية التي لا يطالبها (...)