رداً على:
27 شباط (فبراير) 2017 21:28, بقلم كافي شامخ
أنا لم أفهم جيدا هذه الخطب والتي أقرأ عنها في هذه المواقع والتي تتحدث عن مأمورية ثلاثة وكأنها تتحدث عن واقع ديمقراطي ومن المعلومي لدينا نحن أنه لم تولد في موريتانيا أية ديمقراطية حقيقة بل الصحيح هو أن المؤسسة العسكرية الموريتانية أطاحت بالحكم المدني سنة 1980: من الرئيس المدني الموريتاني آنذاك المختار ولد داده وهى لازالت متمسكة بالسلط منذو ذلك التاريخ وحتى اليوم ولكنها وبعد أن مورست عليها ضغوط من الخارج للعودة للحكم المدني زورت شكل أنتخابات بغبة التحيل للبقاء في السلطة بما في ذلك أنتخاب ولد الشيخ عبد الله وليست التعديلات الدستورية إلا جزء من الهروب وأنشغال المواطن عن الواقع الكزري والسيئ لأكتساب الوقت حتى تجد المؤسسة العسكري ما تحفظ به ماء وجهها للبقاء في السلطة بمأمورية (...)