رداً على:
10 آذار (مارس) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
البيان رقم 1
أيها المواطنون ، أيتها المواطنات
في هذه الظرفية المفصلية من تاريخ بلادنا ، و نظرا لما يكتسيه الشأن العام من أهمية لما له من تداعيات إجتماعية واقتصادية وسياسية بالغة الخطورة ، وخصوصا في هذه المرحلة الحرجة من تاريخ موريتانيا الوطن ، تبرز الحاجة ملحة الي تحكيم صوت العقل والضمير الشيئ الذي أيقظ فينا روح الهمم و شكلنا تحالف إئتلاف النخبة الشبابية المستقلة في الخارج و الداخل و ذلك رفضا للتعديلات الدستورية التي أدخلت منذ الوهلة الأولى بلادنا في مسار أحادي ستكون له عواقب وخيمة على مستقبل الوطن وعليه فاننا ندعوا كافة القوي الحية الي تلبية نداء الوطن (...)