رداً على:
16 آذار (مارس) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
في انتهاك واضح وجلي وممنهج يستبيح ممتهني التحطيب وطنيون وأجانب بشكل فج الغطاء النباتي في سباق مع الزمن من أجل كسب الود والمال :النقود والوقود والعقود. ..يتم ذلك ليس خلسة وانما في وضح النهار ومع من يفترض أنهم حماة البيئة أو على الأصح ما يمكن أن نطلق عليهم حماة البيعة والغريب أنها ليست البيعة الأولى وﻻ الثانية وانماهي عقود مفتوحة بمقتضاها تدفع دريهمات ستحرق جبين وجيب دافعيها قبل أن تستقر في جيوب مستحقيها “المحصلين”.هي عقود تتيح لممتهني التحطيب العبث بالبيئة ومقدرات الشعوب ساعد على ذلك الفتك التمالئ والتغاضي والترخيص غير المشروع من الجهات المخولة والمسؤولة (...)