رداً على:
16 أيار (مايو) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
خليلي هذا ربع عزة فاعقلا**** قلوصيكما ثم ابكيا حيث حلَّت
في سلسلة المقالات التي أحاول من خلالها المساهمة ولو بشكل متواضع في نفض الغبار ما أمكن عن الوجه الثقافي المطمور لولاية لعصابة الحبيبة مع كامل الأسف,
وإن كانت بضاعتي في هذا المجال مزجاة, وقلمي مكدود..., إلاّ أنَّ ما لا يدرك كله لا يترك جلّه على حدِّ قول القائل: ولكنَّ البلاد إذا اقشعرَّتْ***وصَوَّحَ نبتها رُعيَّ الهشيم
ركزت في المقال الأوّل تحت عنوان:( لكنَّ ولاية لعصابة لا بواكيَّ لها!) على سبر مظاهر الحرمان العلمي والثقافي.. الذي تعاني منه ولاية لعصابة بشكل مقرف ومريب.., من خلال مقارنتها بالولايات (...)