رداً على:
29 آذار (مارس) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
التهم حريق كبير ليلة البارحة ساحات رعوية هامة في منطقة تابعة لبلدية لكران بمقاطعة كيفه، وقد بدأ الحريق من بلدة "عنكر" مرورا "بلخشب" وحتى "أكن أم ارثيمه" غربا حيث أتت على مساحة طولها 7كم بعد أن تمكن الأهالي في القرى القريبة من إخمادها بوسائلهم الخاصة.
وتجهل حتى الآن أسباب هذا الحريق رغم اعتقاد الناس أن صناع الفحم هم الأكثر احتمالا.
وعرفت ولاية لعصابه هذا العام معدلا للحرائق غير مسبوق في ظل غياب الحد الأدنى من الوسائل المادية والبشرية التي تتوفر لدى المصالح البيئية التي لم يعد لديها من فعل غير إحصاء تلك الحرائق وجعلها في (...)