رداً على:
19 نيسان (أبريل) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
لقدْ تابعت باهتمام بالغ كغيري من سكان ولاية لعصابة المهرجان المنظم السبت الفارط بقصر المؤتمرات تحت عنوان: بشائر لعصابه الذي تمَّ تنظيمه من طرف بعض أطر ووجهاء لعصابة دعما للتعديلات الدستورية الناجمة عن الحوار الأخير,
ولقدْ سمعت وشاهدت كما سمعتمْ وشاهدتم بكل تجرُّدٍ وتمعُّن تلك الخطابات الرَّنانه والعبارات الطنانه..ولاحظت وربما لاحظ الجميع معي تلك العواطف الجياشة والمُبالغاتْ المفجعة والأفراح المصطنعة والأتراح المكتتمة والآمالْ المحتشمة...!!
ومع أنه لا معرة بلْ ولا غضاضة مطلقاً في تعبير أيٍّ كان عن ولائه أوْ دعمه لمنْ شاء بما شاء..دون أدنى غضاضة أوْ تمحيص.., (...)