رداً على:
29 نيسان (أبريل) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
بالرغم من تحديد تاريخ الاستفتاء واستعادة اللجنة المستقلة للانتخابات لبعض أنشطتها، فإن حالة من الحيرة والوجوم تجتاح الأغلبية الداعمة للرئيس عزيز. وهي حالة من القوة بمكان بحيث لم تستطع المبادرات الداعمة للتعديلات الدستورية التي يعلن عنها هنا وهناك من حين لآخر، أن تغير من حقيقتها.
حالة الوجوم هذه يقطعها من حين لآخر، موقف من داخل صفوف الأغلبية يشكك في قدرتها على رفع تحدي الاستفتاء المتوقع أو يعلن إشادته بإسقاط الشيوخ للتعديلات الدستورية أو يذهب أبعد من ذلك معلنا انسحابه من الأغلبية وانضمامه للمنتدى، مما يدفع إلى الخشية من أن تتحول إلى عملية استنزاف للقوى في (...)