رداً على:
30 أيار (مايو) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
تعيش مدينة كيفه منذ فترة ركود ثقافيا ورياضيا بشكل غير مسبوق حول المدينة إلى وكر ميت لانهيار جسر العطاء والإشعاع العلمي والمعرفي الذي عرفت بهذه المنطقة وكان من اللافت وجود منظمات شبابية وأندية ثقافية ورياضية لعبت أدوار اجتماعية وتوعوية و تحسيسية لصالح المواطنين خلال السنوات الخالية ، الأمر الذي انعكس على الحياة الثقافية قبل أن يتراجع ذلك في وقتنا الراهن و تتدحرج المدينة إلى هوة سحيقة من الجمود والركود .
وتعاني هذه الاندية من غياب الدعم المعنوي والمادي وكذلك الإهمال من طرف النخبة من المثقفين والشعراء والصحفيين الدكاترة ورجال الاعمال وأطر (...)