رداً على:
2 تشرين الأول (أكتوبر) 2012, بقلم الشيخ ولد مودي
بدلا من توجيه اهتمامه والمصالح الادارية التابعة له لخدمة ثروة حيوانية هي الأهم في المنطقة، فضلا عن كونها تمثل عصب حياة الاقتصاد الملامس لحاجيات المواطنين، يسعى وزير التنمية الريفية ابراهيم ولد امبارك ولد محمد المختار إلى تحويل قطاعه إلى خلية قاعدية للحزب الحاكم. ورغم أن البلد يعيش هذه السنة على وقع حمى الوادي المتصدع، التي كانت منتظرة بفعل كميات الأمطار المسجلة خلال موسم الأمطار وما يصاحب ذلك من حشرات تصيب الحيوان بالمرض وينتقل عبره الى الانسان، فان الوزارة لم تحرك ساكنا استباقيا ولا آخر مصاحبا للمرض. إن متابعة الصحة الحيوانية تتطلب صرف المخصصات لاكتتاب (...)