رداً على:
7 تشرين الأول (أكتوبر) 2012, بقلم الشيخ ولد مودي
منذ بداية الإعلان عن تمرد الحركة الوطنية لتحرير أزواد دأبت المصادر المالية على اتهام موريتانيا بالتورط فى دعم ومساندة الحركة الوطنية لتحرير أزواد وتشجيعها على التمرد على سلطات باماكو، وهو ما فسر حينها بأنه جاء على هوى فرنسا كذلك رغبة فى إدخال عنصر جديد على الأرض يكون فى مواجهة القاعدة فى شمال مالى.
وأكد موقع maliactu فى تحقيق منشور عن تمرد الحركة الوطنية لتحرير أزواد عن أن الجيش الموريتاني أرسل عددا من أفراده للمشاركة فى القتال إلى جانب عناصر الطوارق.
لكن الجديد فى الأمر أن المصادر المالية تتحدث الآن عن تواجد عسكري موريتاني على الأرض إلى جانب الحركة (...)