رداً على:
7 تشرين الأول (أكتوبر) 2012, بقلم الشيخ ولد مودي
قام أحد الموظفين بمركز التقييد الموجود ببلدية أغورط بمقاطعة كيفه بانتقاء غرفة من مبنى البلدية الذي يتخذ مكانا للمركز وجهزها بأجهزة تصوير الاوراق وبكافة ما يحتاجه المواطنون المتقدمون للتقييد من مستلزمات.
ولكن ذلك اثار ه سخط أشخاص آخرين قاموا بتأجير محلات مجاورة لمبنى البلدية واتخذوها وراقات من أجل بيع نفس الخدمة التي يقوم بها الموظف المذكور. ويتهم هؤلاء العمدة بالتواطئ مع صاحب وراقة المركز بسبب الرابطة الدموية ، وقد كانت الوراقة المثيرة للجدل موضوع رسائل عديدة استقبلها حاكم كيفه.
ويقول المتظلمون من مالكي الوراقات أنه ينبغي ان تخرج وراقة موظف (...)