رداً على:
21 آب (أغسطس) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
سيذكر التاريخ أن الرئيس المالي الحالي من أحمق رؤساء العالم الثالث
هل يمكن لرئيس حقيقي يتمتع بقواه العقلية والبدنية ان ينزل عند رغبة شعبه؟
أليست الشعوب مجرد قطعان يتخير منها الرئيس الظهرللركوب والضرع الحلوب؟
متى كان الدستور من اختصاص الشعب؟
أليس مجرد ورقات كتاب يمكن لصفحته العاشرة ان تستقر بين الصفحتين المائة والمائة وواحد وان تقوى مادته الثامنة والثلاثين بأضعاف مادته الثالثة وهكذا
أليس إقرار الدستور فرمانا مولويا ينفذه المولى وعبيده ومنافقوه وغلمانه وسباياه ومحظياته وشيوخ القبائل والطرق والمومسات والمخنثون والأجانب والأموات رغم إرادة الشعب
متى كان (...)