رداً على:
12 كانون الأول (ديسمبر) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
قررت السلطات في ذروة تفجر أزمة عطش مدينة كيفه أن تقوم بسقاية المدينة من " فم لكليته" وبعد ذلك بشهور سحبت هذا التعهد وطارت إلى بحيرة كنكوصه ،ثم تخلت عن ذلك الخيار بعد نفاد البحيرة خلال صيف 2016 ، لينتقل الحديث على لسان رئيس الجمهورية إلى السدود المحلية ثم يستقر الأمر بعد ذلك على بحيرة أظهر، ولما تكشف ارتفاع تكلفة الخيار الأخير أعدت السلطات المختصة دراسة عن إمكاني سقاية المدينة من النهر السينغالي عبر مدينة سيلبابي حيث تم نفس الشيء هناك وبنجاح.
لقد انتهت هذه الدراسة وتبينت جدوائية المشروع ومعقولية تكلفته ثم قدم الموضوع إلى وزير المالية لإبداء الرأي (...)