رداً على:
29 تشرين الأول (أكتوبر) 2012, بقلم الشيخ ولد مودي
في اطار تقصيها وسعيها الي تمكين متصفحيها من الاطلاع علي حقيقة و تفاصيل الحالة الصحية لرئيس الجمهورية قامت الطواري بمحاورة بعض من استطاعوا الدخول علي رئيس الجمهورية و كلهم ارادوا الحديث بدون تحديد الهوية .
احد من التقي الرئيس و كان ذلك ثلاث ايام بعد وصوله الي المستشفي العسكري بضاحية كلامار يقول ان حالة الرئيس لم تكن علي ما يرام وقت دخوله حيث دخل مع اثنين اخرين علي الرئيس و انه لم يتكلم معهم و انما اقتصر اللقاء علي الاشارة باليد و السؤال عن الحال بنفس الطريقة تماما مثل الاجابة .
و يصف الرجل الحالة التي راي فيها الرئيس بانه كان في وضعية اضطجاع علي السرير و (...)