رداً على:
31 تشرين الأول (أكتوبر) 2012, بقلم الشيخ ولد مودي
رغم الصمت غير المبرر الذي لاذت به حكومة مولاي ولد محمد الاغظف حول صحة الرئيس محمد ولد عبد العزيز، منذ أن غادر البلد قبل أكثر من أسبوعين لمواصلة العلاج في فرنسا، في تجاهل صارخ لمطالب الرأي العام بمعرفة الوضع الحقيقي للرئيس، يتصل الوزير الأول برئيس البرلمان مسعود ولد بلخير، بعد دقائق من نشر معلومات تفيد بنيته التقدم إلى الحكومة بطلب استلام الملف الصحي لولد عبد العزيز، ويلتقي بالسفير الروسي في نواكشوط، ليؤكد لهما أن الرئيس بصحة جيدة وأنه سيعود "قريبا" إلى أرض الوطن.
وفي ذات الاتصال يطلب الوزير الأول من رئيس البرلمان، وفق معلومات حصلت عليها السفير، المساعدة في (...)