رداً على:
2 تشرين الثاني (نوفمبر) 2012, بقلم الشيخ ولد مودي
رفعت موريتانيا حالة الاستنفار العسكري والسياسي بعد ثلاثة أسابيع على غياب أي معلومات دقيقة عن الوضع الصحي للرئيس محمد ولد عبدالعزيز، الذي يتلقى العلاج في باريس من طلق ناري من ثكنة عسكرية شمال نواكشوط، وفق الرواية الرسمية،وكذلك أنباء حشد عسكري يقوم به مقاتلو الطوارق على الحدود الموريتانية، وضغط القوى السياسية والرأي العام من أجل الكشف عن الوضع الصحي للرئيس .
وباستثناء إعلان رئيس البرلمان مسعود ولد بلخير أمس الأول (الأربعاء) أنه تلقى مكالمة هاتفية من ولد عبدالعزيز مدتها 5 دقائق وأن "الرئيس حي يرزق رغم أن صوته لم يكن طبيعياً" و"ليس ولد عبدالعزيز الذي يعرفه"، (...)