رداً على:
3 شباط (فبراير) 2021, بقلم الشيخ ولد مودي
يلاحظ خلال الأشهر الأخيرة تزايد تدفق الأطفال من دولة مالي المجاورة والاستقرار بمدينة كيفه.
ويتوزع هؤلاء القاصرين إلى طائفتين؛ الأولى تتجه نحو المحاظر فتتحذ يافطة طلب العلم للتسول في الشوارع عبر قوافل لا تخطئها العين تقرن الليل بالنهار وهي تستجدي الناس في منازلهم وفي الشارع،وطائفة أخرى تتجه إلى العمل في المنازل.
أحياء عديدة بمدينة كيفه أصبحت مستوطنات لهؤلاء الأطفال و لعوائل كبيرة جاءت من هذه الجارة الجنوبية.
جميل على سكان مدينة كيفه أن يحتضنوا هؤلاء الإخوة المهاجرين وأن يحسنوا إليهم ويمدوا لهم يد العطف والمساعدة، وجميل أيضا على السلطات الأمنية والإدارية أن (...)