رداً على:
7 تشرين الثاني (نوفمبر) 2012, بقلم الشيخ ولد مودي
فتحت هالة الغموض والتّكتم الشديد ،التي أحاطت بالوضع الصحي لرئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز جراء "النّيران الصّديقة" التي اعترضت طريقه مساء السبت الموافق 13 أكتوبر 2012 خضع بعدها لعملية جراحية أجريت له في "المستشفى العسكري بنواكشوط" ليسافر بعد ذلك إلى عاصمة النّور ليحل ضيفا على" مستشفى بيرسي كلامار"لاستكمال العلاج،فتحت مجددا الملف الذي طالما حرص سدنة الحكم في موريتانيا والعالم العربي، على غلقه ، وهو الخاص ب أمراض الرّؤساء والملوك في بلادنا ،والتي كانت ومازالت تحاط بترسانة من السّرية، تقابلها شائعات وتكهّنات وضغوط شعبية،من أجل معرفة حقيقة المرض.
حيث (...)