رداً على:
14 تشرين الثاني (نوفمبر) 2012, بقلم الشيخ ولد مودي
منذ حادثة إصابة الرئيس بما قيل رسميا إنها نيران صديقة ونقله للعلاج إلى باريس وأنظار الموريتانيين معلقة هناك. يعيش البلد على وقع الأشباح والتصريحات والمكالمات الهاتفية التى أصبحت منذ الآن النفس الوحيد للرجل الشبح، الذى نتحدث عنه دائما دون أن نراه. إذا ما استبعدنا ظهورين، قد كانا على الأقل عابرين، أحدهما
مع وزير الدفاع والثاني مع الجنرال المعالج. لم يشكك أحد فى صحة الأول إذ بدا فيه ضعيفا للغاية وعكست سماته مظهر من خضع لعملية جراحية صعبة، أما الثانية فقد فتحت الباب أمام كل التأويلات. لكل رؤيته وتعليقه على نشر الصورة، وقد سمح القليل من البراعة لبعضهم بتحليل (...)