رداً على:
28 تشرين الأول (أكتوبر) 2018
تجولت كاميرا وكالة كيفه للأنباء في بعض الشوارع الرئيسية بمدينة كيفه حيث احتلت أكوام القمامة وجثث الجيف هذه الشوارع حيث تسيل الدماء والقاذورات على الشارع المبلط في مشهد مقزز إلى أبعد الحدود.
أما فيما يتعلق بالساحات العمومية والشوارع غير المعبدة وعند أبواب ونوافذ منازل المواطنين في جميع الأحياء فالأمر أكثر فظاعة. هو مشهد استثنائي للقمامة يقع على مرأى ومسمع السلطات البلدية والإدارية والصحية.
أسر هجرت منازلها وأخرى تعيش على الروائح النتنة على مدار الساعة ولا تدري ماذا تفعل. !
طبعا هناك بلدية تأخذ أموالا هائلة على سكان ثاني أكبر مدينة في البلاد، ومع أن (...)