رداً على:
18 تشرين الثاني (نوفمبر) 2012, بقلم الشيخ ولد مودي
بيان
علي الرغم من التصريحات المطمئنة من طرف بعض السلطات العليا للبلد حول تحسن صحة رئيس الجمهورية، فان ذلك لم يضع حدا للشائعات التي تهدف الي خلق جو من عدم الاطمئنان لدي الرأي العام الوطني حول المرحلة التي تمر بها البلاد، كما ظهرت مجموعة من المبادرات السياسية والفردية من هنا وهناك اختلفت في قراءتها وتقديرها للموقف. وإسهاما منه في هذه الوضعية، فان الحزب الجمهوري للديمقراطية والتجديد: وعيا منه لدوره التاريخي كحزب جامع؛ واعتزازا بمشاركته في كافة المشاورات الوطنية الهادفة إلي ترسيخ الديمقراطية والوحدة الوطنية؛ وتصميما منه علي العمل من اجل السلم والاستقرار في (...)