رداً على:
3 آب (أغسطس) 2018 12:58, بقلم كيفي
هذه الاءحة لم تراعي معيار الكفاءة والقدرة على تأدية المهمة من بدايتها ال آخرها. بما أنه لم يتم إلا مراعاتها رضا القبائل فان التوزيع أيضا لم يكن عادل. هناك مجموعات تقدمت أسماء ابناءها في اللوائح البلدية و النيابية ولماذا لا يعطي المجال في هذه الاءحة الجهوية لمجمواعات أخرى. هاذا غير عادل ، أن لجنة الحزب لتعتمد في إعداد هذه اللوائح على العلاقات الخاصة وليست على مصلحة الحزب. هاذا ما سيؤدى إلى فشل الحزب في العديد من المناصب.